15-10-2025 10:46 PM - القدس
English

"احنا جزء من هذا الشعب و نستشهد مثلنا مثله ، الشهادة بالنسبة إلنا مطلب" الشيخ صالح العاروري - تقبله الله -

تمكنت وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لكتائب الشهيد عز الدين القسام وصقور فتح من نسف وتدمير موقع معبر رفح العسكري الواقع جنوب القطاع بمحاذاة الحدود المصرية، حيث استطاع أبطال القسام والصقور من حفر نفق طويل (بطول ٦٠٠ متر) وصولا إلى أسفل الموقع العسكري وزرع ما لا يقل عن طن ونصف من المتفجرات.. وقتل في العملية ما لا يقل عن سبعة من جنود الاحتلال، واستشهد فيها المؤيد بحكم الله الآغا من صقور فتح..

ما اهمية انتزاع لقب اسير حرب بمعادلة الصراع بيننا وبين العدو عبر تحقيق صفقة تبادل اسرى بأشراف الصليب الأحمر الدولي ؟ المناضل الفلسطيني الراحل و الأسير المحرر محمود حجازي يبسط الفكرة لمجموعة من الصبايا الصغار بمعسكر فلسطيني للاعداد في اليمن حيث انتقل بعد تحرره وعاش هناك لسنوات .

مجزرة صبرا و شاتيلا

صبرا وشاتيلا | بعد المجزرة يقول محمد هاشم - مسؤول في الصليب الأحمر اللبناني: كنا ندخل إلى صبرا وشاتيلا ونسحب الجثث إلى ساحة كبيرة لجهة المدينة الرياضية، كنا نُبقي الجثث مكشوفة ليتمكن الأهالي من معرفة الشخص.. في الرابعة بعد الظهر، من كان يبقى من دون أن يتعرف عليه أحد كنا ندفنه..بعد أن تقوم الجرّافة بحفر جورة.. بقينا نعمل لإسبوع يوميا، كنا ندفن أعدادا كبيرة..كيف يمكن أن نتصور منطقة بأكملها مزروعة جثثا؟ **بيروت ١٩٨٢: شهادات من أيام الحصار والاحتلال (٢) - الصحفية اللبنانية منى سكرية

لا يوجد تفسير سياسي أو إنساني | المجزرة هي ثمرة الكراهية لم يتمالك بيار باسكال روسي، مراسل راديو وتلفزيون سويسرا، نفسه من هول ما شاهده من فظائع ارتكبت بحق المدنيين في مخيمي صبرا وشاتيلا، عندما دخل مخيم صبرا في ٢٠ أيلول ١٩٨٢.. وكانت الكلمات بالكاد تخرج من فمه وهو يمسك دموعه بصعوبة.. في هذا الفيديو الصُور المؤلمة والقاسية للضحايا، ووجع أحبابهم، تحكي عن وحشية الكتائب وجيش لبنان الجنوبي وجيش الاحتلال "الإسرائيلي"..

صبرا وشاتيلا | بعد المجزرة في كتابها "صبرا وشاتيلا" تحكي بيان نويهض الحوت، عن النساء اللواتي كن يحاولن التعرف على الضحايا، ومنهن امرأة تصيح "يا ويلي، يا ويلي، على البني آدمين، وحقهم بالحياة، وين حقهم بالحياة" في هذا الفيديو تظهر هذه المرأة وعدد من النساء اللواتي فقدن أحبابهن

حمزة يونس | الفدائي الذي نجح في الهرب من سجون الاحتلال ثلاث مرات، آخرها عام ١٩٧٤- وذلك بعد أسره عام ١٩٧١ إثر عملية فدائية- حيث نجح بالهرب مع رفيقه محمد قاسم، ليصلا بيروت. تاليا فيديو للمؤتمر الصحفي الذي عُقد بعد وصولهما لبنان، وقدمهما الشهيد ماجد أبو شرار

لبنان | ١٩٨٣ فيديو نادر يظهر فيه عدد من جنود الاحتلال الأسرى لدى حركة فتح، والذين وقعوا في كمين عسكري نفذته مجموعة فدائية في منطقة بحمدون، ٤ أيلول ١٩٨٢.. وقد نجح الفدائيون بقيادة، عيسى حجو، في أسر ٨ جنود، وسلموا اثنين منهم إلى الجبهة الشعبية - القيادة العامة خلال نقلهم بين الحواجز. وفي ٢٤ نوفمبر ١٩٨٣ تمت مبادلة الجنود الستة مقابل أكثر من ٤٧٠٠ أسير في سجن أنصار (جنوب لبنان) ، و٦٥ أسيرا في سجون الأرض المحتلة، بالإضافة إلى أرشيف مركز الأبحاث التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية والذي سرقته "إسرائيل" خلال اجتياح بيروت ١٩٨٢. وهي أكبر عملية لتبادل الأسرى في تاريخ الثورة الفلسطينية.

فيديو نادر لمحاكمة الفدائية فاطمة برناوي مع ستة فدائيين من حركة فتح. *اللد | محكمة الاحتلال العسكرية، يناير ١٩٦٨

ناجي العلي بوصلته بالإضافة إلى كونها تتجه، تشير إلى الحقيقة، فهي تشير دائما إلى فلسطين | الشاعر العراقي أحمد مطر عن صديقه الشهيد ناجي العلي *من فيلم"ناجي العلي، فنان ذو رؤيا" للمخرج العراقي قاسم عبد

فيديو من مخيم الطالبية (زيزيا)- جنوب عمّان | تموز ١٩٦٧. وهو أحد مخيمات الطوارئ الستة في الأردن والتي أقيمت من أجل استقبال آلاف اللاجئين والنازحين الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم من مدن الضفة الغربية وقطاع غزة خلال حرب حزيران ١٩٦٧، قبل أن يُصبح أحد المخيمات الرسمية عام ١٩٦٨

كانت إسعافاتنا ميّ وملح | د.عبدالعزيز اللبدي- الطبيب في مخيم تل الزعتر، وعدد من شهود العيان يحكون عن الجرحى وعن ضعف الإمكانات الطبية خلال حصار مخيم تل الزعتر عام ١٩٧٦

قتلوا كل الجرحى والممرضين | تل الزعتر الطبيب يوسف العراقي، يحكي كيف غدر الكتائبيون بهم في ١٢ آب ١٩٨٢، عندما حاول مع عدد من الممرضين والجرحى الخروج من المخيم بحسب الاتفاق بإجلاء المدنيين..لكن تم قتل كل الجرحى والممرضين أمام عينيه..واستطاع النجاة بأعجوبة.. *فيلم الفلسطيني - ١٩٧٧

الطفل يونس عراقي | "كانت إمّي وأختي وبنت عمّي عم بخبزوا، فإجت القذيفة عالطّبْلِيّة، فانقتلت إمّي وأختي وبنت عمّي وعمتي وبنت خالي..فصار القصف وما قدرنا نطلع من الملجأ نقبرهن.. ضلينا لحتى العشا وصار قصف كمان..رحنا بَحشنالهن بالجنينة وقبرناهن.." *من مجزرة مخيم تل الزعتر - آب ١٩٧٦

مجزرة تل الزعتر، استمرار المجزرة | فيديو يظهر خروج الناجين من مجزرة مخيم تل الزعتر..ومؤتمر صحفي للطبيبين عبدالعزيز اللبدي ويوسف العراقي مع د.فتحي عرفات - رئيس الهلال الأحمر الفلسطيني.. وتم الكشف في المؤتمر عن إعدام الكتائب لـ ٦٠ ممرضا وممرضة في ١٢ آب ١٩٧٦..بالإضافة إلى آلاف الشهداء والجرحى

"لا تركز على قصتي بشكل شخصي، فهذا هو واقع الشعب الفلسطيني" من مقابلة الممرضة السويدية إيفا شتال حمد (سميرة) والتي تم إخلاؤها، مع مئات الجرحي من مخيم تل الزعتر، في ٣ آب ١٩٧٦، بعد أن بُترت ذراعها وفقدت جنينها خلال القصف الكتائبي على المخيم المُحاصر، كما استشهد زوجها يوسف حمد

*الفيديو من الفيلم الوثائقي" تحت الأنقاض" لجان خليل شمعون ومي المصري - (١٩٨٣) المجازر الصهيونية - مجزرة بناية العكر - بيروت

وحدة الدم العربي | الفدائي الكويتي فوزي المجادي (فيليب) انضم للجبهة الديمقراطية عام ١٩٨٧، واستشهد مع رفيقيه رياض السروجي (جمال) وحسين أحمد (أبو سامر) خلال عملية فدائية في مستوطنة مسكاف، ٤ يونيو ١٩٨٩. ونجحت المجموعة التي عُرفت باسم (شهداء نابلس) في اقتحام ثكنة عسكرية للاحتلال

الشاعر المقاتل | فيديو نادر للشاعر والمناضل راشد حسين، من أبرز شعراء المقاومة، خلال مظاهرة في أمريكا (٢٠ تموز ١٩٧١) أمام مقر البعثة الأردنية لدى الأمم المتحدة للاحتجاج على هجوم الجيش الأردني (معركة الأحراش) على آخر معاقل الفدائيين في الأردن. توفي راشد في نيويورك ٢ فبراير ١٩٧٧

تحرير غزة | من الاحتفالات بتحرير غزة في ١٢ أيلول ٢٠٠٥، بعد أن انتصرت المقاومة الفلسطينية وأجبرت الاحتلال على إخلاء ٢٥ مستوطنة في غزة والضفة الغربية بالإضافة إلى عدد من القواعد العسكرية.

كنا لا نريد أن نوجه جهودنا إلى أي معارك جانبية، وكل جهودنا موجهة إلى العدو الصهيوني | الشهيد أبو إياد - تموز ١٩٧١ - متحدثا عن اعتقال النظام الأردني للفدائيين..وكانت حركة فتح آنذاك تدين عداء الأنظمة العربية للثورة، واعتقالهم للمناضلين. وكانت تفخر بتمردها على المخابرات العربية

الملك الحسن والملك حسين يضعان نفسيهما في مواجهة مع الفلسطينيين | هذا كان رد منظمة التحرير بلسان الشهيد ماجد أبو شرار على محاولة ملك المغرب دفع الأردن للتطبيع عام ١٩٨١، بعد لقاء شمعون بيريز بالحسن الثاني وبالأمير محمد شقيق ملك الأردن، وهو ما نفته الدولتان.

نحن الفلسطينيون | "الفلسطيني الذي شُرّد من وطنه ملزم بالقتال وله الحق في ذلك" من أقوال الشهيد ياسر عرفات (أبو عمار) في بدايات الثورة الفلسطينية التي انطلقت في ١ يناير ١٩٦٥.